أَيهاً دِمشقُ فَقَد حَوَيتِ مَكارِماً بِأَبي المُغيثِ وَسُؤدُداً قُدموسا (أبو تمام)
لَعَنتُكَ جاهِداً وَقَد اِشتَبَهنا كِلانا راحَ في بُردَي لَعينِ (أبو العلاء المعري)
عَلى خُلقِ العَجوز غَدا بَنوها لَهُم وِردٌ مِنَ الغَدرِ المَعينِ (أبو العلاء المعري)
إِذا ما الأَربَعونَ مَضَت كَمالاً فَما لِلمَرءِ مِن أَربٍ لِعينِ (أبو العلاء المعري)
وَغِشيانُ النِساءِ إِذا تَقَضَّت لِسُلطانِ المَنِيَّةِ كَالمُعينِ (أبو العلاء المعري)
ذَهابُ عَينَيَّ صانَ الجِسمَ آوِنَةً عَنِ التَطَرُّحِ في البيدِ الأَماليسِ (أبو العلاء المعري)
وَإِن أُبيتَ سَميرَ الكُدرِ في بَلَدٍ تَطوى فَلاهُ بِتَهجيرٍ وَتَغليسِ (أبو العلاء المعري)
أَهوى الحَياةَ وَحَسبي مِن مَعائِبِها أَنّي أَعيشُ بِتَمويهٍ وَتَدليسِ (أبو العلاء المعري)
نُطالِبُ الدَهرَ بِالأَحرارِ وَهُوَ لَنا مُبينُ عُذرَينِ إِفلاسٍ وَتَفليسِ (أبو العلاء المعري)
فَاِكتُم حَديثَكَ لا يَشعُر بِهِ أَحدٌ مِن رَهطِ جِبريلَ أَو مِن رَهطِ إِبليسِ (أبو العلاء المعري)
وَقَد علِمتُ وَغَيري عَن مُشاهَدَةٍ إِنَّ العُلى إِلفُ قَومٍ في الوَغى لِيسِ (أبو العلاء المعري)
وَيَومُ جَيرانَ أُنسي في سَماجَتِهِ عَلى الخِيارِ وَأَيّامَ الدَياليسِ (أبو العلاء المعري)
ذَهَبَ الكِرامُ فَلَيتَهُم ذَهَبٌ يُرى وَنُضارُ أَحسابِ الرِجالِ نُضارُ (أبو العلاء المعري)
إِن يَبقَ لا يَهرَم وَإِن يُطرَح إِلى حَمراءَ موقَدَةٍ فَلَيسَ يُضارُ (أبو العلاء المعري)
لا يُدرِكُ اليَومَ الَّذي خَلَّفتَهُ تَقريبُ سابِقَةٍ وَلا إِحضارُ (أبو العلاء المعري)
رآني في الكَرى رَجَلٌ كَأَنّي مِنَ الذَهَبِ اِتَّخَذَتُ غِشاءَ راسي (أبو العلاء المعري)
قَلَنسُوَةً خُصِصَت بِها نَضاراً كَهُرمُزَ أَو كَمَلكِ أُلي خُراسِ (أبو العلاء المعري)
فَقُلتُ مُعَبِّراً ذَهَبٌ ذَهابي وَتِلكَ نَباهَةٌ لي في اِندِراسي (أبو العلاء المعري)
نَهَيتُكَ أَن تُعَرَضَ بِنَتَ قيلٍ تَقَيَّلُ في الذَوابِلِ وَالتِراسِ (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّ مَغارِسَ اللِثَتَينِ فَجرٌ يُعَلُّ بِماءِ عالِيَةِ الغِراسِ (أبو العلاء المعري)
كَأَنَّ سَبيئَةً في الرَأسِ مِنها بِبَيتِ فَمٍ سَبيئَةُ بَيتِ راسِ (أبو العلاء المعري)