كُنَّ البُدورَ الطالِعاتِ فَأوسِعَت عَنّا أُفولاً لِلنَوى وَكُسوفا (أبو تمام)
مَتّى أَهلِكُ ياقَومي فَقَد حُقَّ لي المَهلَك (أبو العلاء المعري)
فَقيرٌ كُلُّ مَن في الأَر ضِ إِنَّ العَبدَ لا يَملِك (أبو العلاء المعري)
مَتى تَشرَك مَعَ اِمرَأَةٍ سِواها فَقَد أَخطَأتَ في الرَأيِ التَريكِ (أبو العلاء المعري)
فَلَو يُرجى مَعَ الشُرَكاءِ خَيرٌ لَما كانَ الإِلَّهُ بِلا شَريكِ (أبو العلاء المعري)
مَتى عَدَّدَ الأَقوامُ لُبّاً وَفِطنَةً فَلا تَسأَليني عَنهُما وَسَليبي (أبو العلاء المعري)
أَرى عالَماً يَرجونَ عَفوَ مَليكِهِم بِتَقبيلِ رُكنٍ وَاِتِّخاذِ صَليبِ (أبو العلاء المعري)
فَغُفرانَكَ اللَهُمَّ هَل أَنا طارِحٌ بِمَكَّةَ في وَفدٍ ثِيابَ سَليبي (أبو العلاء المعري)
وَهَل أَرِدُ الغُدرانَ بَينَ صَحابَةٍ يَمانينَ لَم يَبغوا اِحتِفارَ قَليبِ (أبو العلاء المعري)
أُفارِقُهُم ما العِرضُ مِنِّيَ عِندَهُم ثَليباً وَلا عِرضٌ لَهُم بِثَليبِ (أبو العلاء المعري)
وَلَستُ بِلاحٍ مَن أَراحَِ سَوامَهُ إِذا لَم يَجِئني مَوهِناً بِحَليبِ (أبو العلاء المعري)
وَهانَ عَلى سَمَعي إِذا القَبرُ ضَمَّني هَريرُ ضِباعٍ حَولَهُ وَكَليبِ (أبو العلاء المعري)
عَبيدُكَ جَمٌّ رَبَّنا وَلَكَ الغِنى وَلَم تَكُ مَعروفاً بِرِقِّ جَليبِ (أبو العلاء المعري)
مَتّى ما تُخالِط عالَمَ الإِنسِ لا يَزَل بِسَمعِكَ وَقرٌ مِن مَقالِ سَفيهِ (أبو العلاء المعري)
إِذا ما الفَتى لَم يَرمِ شَخصَكَ عامِداً بِكَفَّيهِ عَن ضَغنٍ رَماكَ بِفيهِ (أبو العلاء المعري)
وَقَد عَلِمَ اللَهُ اِعتِقادي وَإِنَّني أَعوذُ بِهِ مِن شَرِّ ما أَنا فيهِ (أبو العلاء المعري)
مَتَى ما تُشاهِد نِعمَةً كَنعامَةٍ مُطَرَّدَةٍ تَرتَع بِأَلفِ ظَليمِ (أبو العلاء المعري)
وَنَخشى عَذاباً في المَماتِ وَإِنَّنا لَأَهلُ عَذابٍ في الحَياةِ أَليمِ (أبو العلاء المعري)
وَما كَذَبَتني لامَتي إِنَّ لامَتي إِذا اِدَّرَعَ الأَقوامُ ثَوبُ مَليمِ (أبو العلاء المعري)
فَيا لَيتَ يَومي يَومُ أَشعَثَ عامِلٍ وَلَيلي مِنَ الإِشفاقِ لَيلُ سَليمِ (أبو العلاء المعري)
وَما كُنتُ في الرُزءِ الجَليلِ بِصابِرٍ وَلا عِندَ خَطبٍ هَزَّني بِحَليمِ (أبو العلاء المعري)