وَإِذا رَنَت خِلتَ الظِباءَ وَلَدنَها رِبعِيَّةً وَاِستُرضِعَت في الرَبرَبِ (أبو تمام)
من كُلّ جائشةِ العَشِيّ مُفِيئةٍ بالمَيْرِ خَيرَ مَرَافدٍ وصِحاف (أبو العلاء المعري)
دَهْماءَ راكبةٍ ثلاثةَ أجْبُلٍ عِظَماً وإن حُسبَتْ ثلاثَ أثافِ (أبو العلاء المعري)
يا مالكَيْ سَرْحِ القَريضِ أتتكما منّي حَمولَةُ مُسْنِتينَ عِجافِ (أبو العلاء المعري)
لا تَعِرفُ الوَرَقَ اللَّجينَ وإنْ تُسَلْ تُخْبِرْ عن القُلاّم والخِذْرافِ (أبو العلاء المعري)
وأنا الذي أُهْدي أقلّ بَهارَةٍ حُسْناً لأحْسَنِ رَوْضةٍ مِئْنافِ (أبو العلاء المعري)
أوْضَعتُ في طُرُقِ التشرّفِ سامياً بكُما ولم أسلُكْ طريقَ العافي (أبو العلاء المعري)
أَوصَيتُ نَفسي وَعَن وُدٍّ نَصَحتُ لَها فَما أَجابَت إِلى نُصحي وَإِيصائي (أبو العلاء المعري)
وَالرَملُ يُشبِهُ في أَعدادِهِ خَطَئي فَما أَهُمُّ لَهُ يَوماً بِإِحصاءِ (أبو العلاء المعري)
وَالرِزقُ يَأتي وَلَم تُبسَط إِلَيهِ يَدي سِيّانِ في ذاكَ إِدنائي وَإِقصائي (أبو العلاء المعري)
لَو أَنَّهُ في الثُرَيّا وَالسِماكِ أَو الشِع رى العَبورِ أَو الشِعرى الغَميصاءِ (أبو العلاء المعري)
أَوعَزَ الدَهرُ بِالفَناءِ إِلى النا سِ فَواهاً لِذَلِكَ الإيعازِ (أبو العلاء المعري)
وَتَداعَوا في آلِ زَيدٍ وَعَمرٍ وَعَزاهُم لِتُربَةِ الأَرضِ عازِ (أبو العلاء المعري)
أَعرِضوا عَن مَدائِحٍ وَتَهانٍ فَالمَراثي أَولى بِكُم وَالتَعازي (أبو العلاء المعري)
أَوفِ دُيوني وَخَلِّ أَقراضي مِثلُكَ لا يَهتَدي لِأَغراضي (أبو العلاء المعري)
ما لِبَني آدَمٍ غَدوا أُمَماً لَهُم عُروضٌ بِغَيرِ أَعراضِ (أبو العلاء المعري)
كَم رَجُلٍ ماطَلَت مَنيَّتُهُ قَليلَ مالٍ كَثيرَ أَمراضِ (أبو العلاء المعري)
وَهُوَ بِدُنياهُ مولَعٌ كَلِفٌ يَقنَعُ مِن صَيدِها بِمِعراضِ (أبو العلاء المعري)
حَلَّت نِحاسَ الناموسِ فِضَّةُ شَي بٍ لَكَ حَلَّت هَديدَ مِقراضِ (أبو العلاء المعري)
لَم تَرضَ ذاكَ الفَتاةُ عَنكَ وَلا رَبُّكَ فيما فَعَلتَهُ راضِ (أبو العلاء المعري)
قَصّاً وَخَضباً لِأَعيُنٍ لُمُحٍ وَلَم يَزِدهِنَّ غَيرَ إِعراضِ (أبو العلاء المعري)