ما نيلَ حَتّى طارَ مِن خَوفِ الرَدى كُلَّ المَطارِ وَجالَ كُلَّ مَجالِ (أبو تمام)
حادِث كِتابَكَ فَهُوَ آمَنُ جانِباً مِن أَهَلِ تَسبيدٍ وَأَهلِ وِفارِ (أبو العلاء المعري)
وَفَوائِدُ الأَسفارِ جُمعُ السِفرِ في الدُ نِيا تَفوقُ فَوائِدَ الأَسفارِ (أبو العلاء المعري)
وَالعَيسُ تُؤَثَرُ بِالنُضارِ وَتَمتَري نَضرَ المَعيشَةِ في فَلا وَجِفارِ (أبو العلاء المعري)
حَسَّستِ الظَلامَ فآضَ تَعصُرُهُ الضُحى مِن بَينِ أَعطافٍ لَها وَذَفارِ (أبو العلاء المعري)
وَالطِرفُ أَجفَرَهُ القَضاءُ فَخَصَّهُ بِالرُخصِ ما فيهِ مِنَ الإِجفارِ (أبو العلاء المعري)
وَالآلُ شَخصُ الحَيِّ أَينَ لَقيتَهُ فَكَأَنَّهُ في المَينِ آلُ قِفارِ (أبو العلاء المعري)
شَبَحٌ يَعودُ إِلى التُرابِ فَيَنطَوي كَهَشيمِ رُغلٍ أَو حُطامِ صُفارِ (أبو العلاء المعري)
أَينَ الخَليطُ لَقَد تَأَبَّدَ رَبعُهُ وَالحَيُّ أَجمَعَ حَلَّ في إِحفارِ (أبو العلاء المعري)
أَمَلٌ تَعَلَّقَ بِالنُجومِ فَلا تَقُل عِندَ النَعامِ وَلا مَعَ الأَغفارِ (أبو العلاء المعري)
رُمنا المَآرِبَ بِالسِفاهِ وَلَم تَكُن لتُنالَ إِلّا بِاِنتِضاءِ شِفارِ (أبو العلاء المعري)
أَلقاكَ عَن عُفرٍ وَجِسمي بَنيَّةٌ عَفريَّةٌ وَالزَندُ غَيرُ عَفارِ (أبو العلاء المعري)
شَذَّ التَقيُّ فَما يُقاسُ عَلى أَبي ذُرٍّ وَشيمَتُهُ رِجالُ غِفارِ (أبو العلاء المعري)
أَرَأَيتَ أَسَدَ الجِزعِ بَعدَ فَريسِها تَعتامُ بِالأَظفارِ جَزَعَ ظَفارِ (أبو العلاء المعري)
وَالصُبحُ قَد غَسَلَ الدُجى بِمَعينِهِ إِلّا بَقيَّةَ إِثمِدِ الأَشفارِ (أبو العلاء المعري)
غُفرانَ رَبِّكَ قَلَّما فَعَلَ الفَتى ما لَيسَ مُحوِجَهُ إِلى اِستِغفارِ (أبو العلاء المعري)
يا أُمَّ دَفرٍ لَو رَحَلتِ عَنِ الوَرى كَسَروا وَلَو مِن آلِ ضَبَّةَ كوزا (أبو العلاء المعري)
إِنّي ذَمَمتُكِ فَاِشهُري أَو أَشرِعي لا أَرهَبُ المَعمودَ وَالمَركوزا (أبو العلاء المعري)
عِشتُ السَليمَ وَما عَنَيتُ سَلامَةً لَكِن بِسَمَّكِ مُرهَقاً مَنكوزا (أبو العلاء المعري)
موسى بَعَثتِ لِكُلِّ حَيٍّ مُعضَباً فَقَضى عَلَيهِ مُعَجَّلاً موكوُزا (أبو العلاء المعري)
يا أُمَّةً في التُرابِ هامِدَةً تَجاوَزَ اللَهُ عَن سَرائِرِكُم (أبو العلاء المعري)