ما نيلَ حَتّى طارَ مِن خَوفِ الرَدى كُلَّ المَطارِ وَجالَ كُلَّ مَجالِ (أبو تمام)
نُفوسٌ تَخالَفُ أَديانُها وَلَيسَت مِنَ المَوتِ بِمَفديَّه (أبو العلاء المعري)
تُراقِبُ مُهدِياً أَن يَقومَ فَتُلفى إِلى الحَقِّ مَهدِيَّه (أبو العلاء المعري)
فَيا سَعدُ كَم خَرَجَت ظَبيَةٌ تَرودُ بِخَضراءَ سَعدِيَّه (أبو العلاء المعري)
فَتُضحي مِنَ المَردِ مَردِيَّةً وَتُمسي مِنَ الرَدى مَردِيَّه (أبو العلاء المعري)
لَقَد كانَ أَبدى إِلَيها الزَما نُ ثُمَّ هِيَ الآنَ مَبدِيَّه (أبو العلاء المعري)
وَيا هِندُ ما عَصَمَت أَهلَها قَواضِبُ في الضَربِ هِندِيَّه (أبو العلاء المعري)
وَلا وَردُ غابٍ لَهُ حُلَّةٌ مِنَ الدَمِ في الغيلِ وَردِيَّه (أبو العلاء المعري)
تَشَبَّهَ بَعضٌ بِبَعضٍ فَما تَزالُ الشَمائِلُ فَردِيَّه (أبو العلاء المعري)
قَدِ اِمتَزَجَ العالَمُ الآدَمِيُّ فَغورِيَّةٌ مَعَ نَجدِيَّه (أبو العلاء المعري)
وَأُمُ النُمَيرِيِّ تُركِيَّةٌ وَأُمُّ العُقَيلِيِّ صُغدِيَّه (أبو العلاء المعري)
وَزَوجُ الكِلابِيَّةِ الكاسِكِيُّ وَعِرسُ الكِلابِيِّ كُردِيَّه (أبو العلاء المعري)
مَحمودُنا اللَهُ وَالمَسعودُ خائِفُهُ فَعَدِّ عَن ذِكرِ مَحمودٍ وَمَسعودِ (أبو العلاء المعري)
مَلكانِ لَو أَنَّني خُيِّرتُ مُلكَهُما وَعود صَلبٍ أَشارَ العَقلُ بِالعودِ (أبو العلاء المعري)
القَبرُ لاريبَ مَنزولٌ فَما أَرَبي إِلى إِرتِقاءِ رَفيعِ السَمكِ مَصعودِ (أبو العلاء المعري)
قوتي غَنايَ وَطِمري ساتِري وَتُقى مَولايَ كَنزي وَوِردَ الموتِ مَوعودي (أبو العلاء المعري)
وَالنَفسُ أَمّارَةٌ بِالسوءِ ما اِجتَرَمَت إِلّا وَسَيِّءِ طَبعي قائِلٌ عودي (أبو العلاء المعري)
مَرَّ الزَمانُ فَأَضحى في الثَرى جَسَدٌ فَهَل تَمَلّى رِجالٌ بِالمُلاواتِ (أبو العلاء المعري)
وَالروحُ أَرضِيَّةٌ في رَأيِ طائِفَةٍ وَعِندَ قَومٍ تَرقّى في السَماواتِ (أبو العلاء المعري)
تَمضي عَلى هَيئَةِ الشَخصِ الَّذي سَكَنَت فيهِ إِلى دارُ نُعمى أَو شَقاواتِ (أبو العلاء المعري)
وَكَونُها في طَريحِ الجِسمِ أَحوَجَها إِلى مَلابِسَ عَنَّتها وَأَقواتِ (أبو العلاء المعري)