شقَقْتَ البحرَ مِن أدبٍ وفَهْمٍ وغَرّقَ فكرُكَ الفِكْرَ الطّموحا (أبو العلاء المعري)
أَرى شَواهِدَ جَبرٍ لا أُحَقِّقُهُ كَأَنَّ كَلّاً إِلى ما ساءَ مَجرورُ (أبو العلاء المعري)
هَوِّن عَلَيكَ فَما الدُنيا بِدائِمَةٍ وَإِنَّما أَنتَ مِثلُ الناسِ مَغرورُ (أبو العلاء المعري)
وَلَو تَصَوَّرَ أَهلُ الدَهرِ صورَتَهُ لَم يُمسِ مِنهُم لَبيبٌ وَهوَ مَسرورُ (أبو العلاء المعري)
لَقَد حَجَجتَ فَأَعطَتكَ السُرى عَنتاً فَهَل عَلِمتَ بِأَنَّ الحَجَّ مَبرورُ (أبو العلاء المعري)
وَالخَيرُ وَالشَرُّ مَمزوجانِ ما اِفتَرَقا فَكُلُّ شُهدٍ عَلَيهِ الصابُ مَذرورُ (أبو العلاء المعري)
وَعالَمٌ فيهِ أَضدادٌ مُقابِلَةً غِنىً وَفَقرٌ وَمَكروبٌ وَمَقرورُ (أبو العلاء المعري)
جَيرِ أَنَّ الفَتى لَفي النَصبِ الأَع ظَمِ بَينَ الأَهلَينِ وَالجيرانِ (أبو العلاء المعري)
وَحِرانُ الجَوادِ كَالحَتفِ لِلها رِبِ قُدّامَ ثائِرٍ حَرّانِ (أبو العلاء المعري)
أَنا أَدرانِيَ الرَشادُ بِأَنَّ الإِن سَ مَخلوقَةٌ مِنَ الأَدرانِ (أبو العلاء المعري)
إِن يَكُن أَبرَأَ القَضاءُ الضَنى فَه وَبَراني مِن بَعدِ ما أَبراني (أبو العلاء المعري)
لا كَرىً نائِمٌ بِجَفني وَلا أَع لَمتُ في الدَهرِ فِتنَةً بِكِرانِ (أبو العلاء المعري)
قَد أَراني القِياسُ أَنَّ لُيوثَ ال غابِ فيما يَنوبُ مِثلُ الإِرانِ (أبو العلاء المعري)
خَوَّفونا مِنَ القِرانِ وَلا بُدَّ لِنَفسٍ مَعَ الرَدى مِن قِرانِ (أبو العلاء المعري)
كَم جِبالٍ مِنَ الجُيوشِ تَرادى وَالَّذي أوضِعَت لَهُ الحِجرانِ (أبو العلاء المعري)
مَرَّ آنٌ مِنَ الزَمانِ عَلى الشَخ صِ فَقَد خِلتُ أَنَّ دَهراً مَراني (أبو العلاء المعري)
وَعَراني خَطبٌ أَرادَ العَراني نَ بِذُلٍّ وَكُلُّها في عِرانِ (أبو العلاء المعري)
زَعَمَ الناسُ أَنَّ قَوماً مِنَ الأَب رارِ عولوا بِالجَوِّ بِالطَيَرانِ (أبو العلاء المعري)
وَمَشَوا فَوقَ صَفحَةِ الماءِ هَذا الإِف كُ هَيهاتَ ما جَرى العَصرانِ (أبو العلاء المعري)
ما مَشى فَوقَ لُجَّةِ الماءِ لا السَع دانِ فيما مَضى وَلا العُمَرانِ (أبو العلاء المعري)
أَقراني ذاكَ المُضَيِّفُ ما أَك رَهُ وَاللَهُ غالِبُ الأَقرانِ (أبو العلاء المعري)