وَيَدُلُّني أَنَّ المَماتَ فَضيلَةٌ كَونُ التَريقِ إِلَيهِ غَيرَ مُيَسَّرِ (أبو العلاء المعري)
صَوافِنُ خَيلٍ عِندَ بابِ مُمَلَّكٍ جُمِعنَ وَما أَوقاتُهُ بِصَوافي (أبو العلاء المعري)
وَسِرُّكَ مِثلُ العِرسِ أَوفَت لِواحِدٍ وَأَعوَزَها لِلصاحِبينَ تَوافي (أبو العلاء المعري)
وَأَسرارُ بَعضِ الناسِ باتَت لِناظِرٍ كَأَسرارِ كَفٍّ غَيرِهِنَّ خَوافي (أبو العلاء المعري)
خَواتِمُ أَعمالِ الفَتى إِن بَغى الهُدى هَدَتهُ وَإِلّا فَالهُمومُ ضَوافي (أبو العلاء المعري)
وَأَعمارُنا أَبياتُ شِعرٍ كَأَنَّما أَواخِرُها لِلمُنشِدينَ قَوافي (أبو العلاء المعري)
إِذا حَسُنَت زانَت وَإِن قَبُحَت جَنَت أَذىً وَهَواً فيما يَسوءُ هَوافي (أبو العلاء المعري)
نَوى فِيَّ باغٍ ما يَضِرُّ وَدونَهُ خُطوبٌ لِإيجابِ الحُقودِ نَوافي (أبو العلاء المعري)
وَكَم طالِبٍ وافى وَقَد شارَفَ الغِنى سَوافِيَ ريحٍ فَاِنثَنى بِسُوافِ (أبو العلاء المعري)
طَوافِيَ دُرٍّ يَمنَحُ الجَدُّ أَهلَهُ بِرِفقٍ فَيَغني عَن سُرىً وَطَوافِ (أبو العلاء المعري)
حَوى في رَخاءٍ وادِعٌ فَضلَ نِعمَةٍ عَداها مُكِلٌ وَالرِكابُ حَوافي (أبو العلاء المعري)
عيدانُ قَيناتِنا مِن تَحتِ أَرجُلِها وَعودُ قينَتِكُم في حُجرِها باتا (أبو العلاء المعري)
وَما حَكَينَ النَصارى في لِباسِهِمُ وَلا بَغَينَ كَأَهلِ السَبتِ إِسباتا (أبو العلاء المعري)
لَكِنَّهُنَّ حَنيفاتٌ بِمَزعَمِنا ذَكَّرنَنا اللَهَ تَمجيداً وَإِخباتا (أبو العلاء المعري)
يُثبِتنَ رَبّاً قَديراً لا كِفاءَ لَهُ وَما عَمَدنَ لِغَيرِ اللَهِ إِثباتا (أبو العلاء المعري)
عَيشٌ وَمَوتٌ وَأَحداثٌ تَبَدُّلُها يَنوبُنا وَمُهودٌ بَينَ أَرحامِ (أبو العلاء المعري)
أَمرٌ حَمى النَومَ بَعدَ الفِكرِ صاحِبَهُ وَمِثلُهُ لِرُقادٍ وارِدٍ حامِ (أبو العلاء المعري)
عيشَتي سَلَّتي وَرَمسي غِمدي فَاِقرُبوني فيهِ وَلا تَقرَبوني (أبو العلاء المعري)
زَبَّنَتها عَن دَرِّها أُمُّ دَفرٍ فَصِفوها بِالحَيزَبونِ الزَبونِ (أبو العلاء المعري)
وَرَأَيتُ البَقاءَ فيها وَإِن مُد دَ لِوَشكِ الحِمامِ كَالعُربونِ (أبو العلاء المعري)
إِنَّ في الشَرِّ فَاِعلَموهُ خَياراً وَحُبونُ الرِجالِ فَوقَ الحُبونُ (أبو العلاء المعري)