فَإِنَّ الوَحشَ في البَيدا ءِ ضاهي سوسُها سوسَك (أبو العلاء المعري)
تَضيقُ اللَيالي عَن مَحَلَّةِ ماجِدٍ فَما ضَمِنَت إِلّا ذَميمَ فَعالِ (أبو العلاء المعري)
وَأَيّا مُنا مِثلُ الأُيومِ وَإِنَّما سَعى لِيَ مِن ساعاتِهِنَّ سَعالُ (أبو العلاء المعري)
فَلا تَسأَلِ المَرءَ الغَنِيَّ عَطائَهُ وَرَجِّ الغِنى مِن رَبِّكَ المُتَعالي (أبو العلاء المعري)
وَمَهلاً بَني الوَرهاءَ ما كانَ فيكُمُ رَشيدٌ وَلا أَنتُم بِأَهلِ مَعالي (أبو العلاء المعري)
عَسى جَدُّ خَيلٍ قَرَّبَتكُم مِنَ العُلا يَجودُ لَها مِن عَسجَدٍ بِنِعالِ (أبو العلاء المعري)
هَبوا وَاِجعَلوا لِلجودِ فيكُم بَقِيَّةً سِوى جودِ هَمّامٍ عَلى اِبنِ جِعالِ (أبو العلاء المعري)
إِذا اليَومُ وَلّى أَعجَزَ القَومَ رَدُّهُ وَلَو تَبِعوا آثارَهُ بِرِعالِ (أبو العلاء المعري)
يَمُدّونَ لِلطَعنِ الثَعالِبَ في الوَغى وَآسادُهُم عِندَ اللِقاءِ ثِعالِ (أبو العلاء المعري)
وَإِنَّ أَخا نُسكٍ دَعا لَكَ بِالَّذي مَلَكتَ بِضِدٍّ مِن غِناكَ دَعا لي (أبو العلاء المعري)
تَظَلُّ كَفَّيَّ لِحُرفي إِن لَمَستُ بِها سَهيكَ طيبٍ كَأُخرى باشَرَت سَهكا (أبو العلاء المعري)
تَغشى النَوائِبُ حالي وَهِيَ رازِحَةٌ كَالشِعرِ يَلقى زِحافاً بَعدَ ما نُهِكا (أبو العلاء المعري)
تَعالى الَّذي صاغَ النُجومَ بِقُدرَةٍ عَنِ القَولِ أَضحى فاعِلُ السَوءِ مُجبِرا (أبو العلاء المعري)
أَرى عالَماً يَشكو إِلى اللَهِ جَهلَهُ وَكَم مِن بَرىً يَعلو فَيَخطُبُ مِنبَرا (أبو العلاء المعري)
هُمُ القَومُ سافوا عَنبَراً بِمَعاطِسٍ فَخافوا وَسافوا بِالصَوارِمِ عَنبَرا (أبو العلاء المعري)
يَعيشُ الفَتى ما عاشَ كَالظَبي لَم يُفِد بِدُنياهُ إِلّا أَن يُعالَ وَيَكبُرا (أبو العلاء المعري)
وَلَم يَدرِ لَمّا أَن أَتاها وَلا دَرى إِلى أَينَ يَمضي فَاِستَكانَ مُدَبَّرا (أبو العلاء المعري)
تَعالى اللَهُ فَهوَ بِنا خَبيرٌ قَدِ اِضطُرَّت إِلى الكَذِبِ العُقولُ (أبو العلاء المعري)
نَقولُ عَلى المَجازِ وَقَد عَلِمنا بِأَنَّ الأَمرَ لَيسَ كَما نَقولُ (أبو العلاء المعري)
تَعالى اللَهُ كَم مَلِكٍ مَهيبٍ تَبَدَّلَ بَعدَ قَصرٍ ضيقَ لَحدِ (أبو العلاء المعري)
أُقِرُّ بِأَنَّ لي رَبّاً قَديراً وَلا أَلقى بَدائِعَهُ بِجَحدِ (أبو العلاء المعري)