وَالمالُ يَحويهِ جَدوى مَن يَجودُ بِهِ إِنَّ المَكارِمَ لِلمُجدينَ أَموالُ (أبو العلاء المعري)
كنتَ تأتي الجميلَ ثم تنكَّرْ تَ فعاتبتُ مُجملاً في العتابِ (ابن الرومي)
فأتَنِفْ توبةً وراجعْ فعالاً ترتضيهِ الأسلافُ للأعقابِ (ابن الرومي)
وبِخلٍّ إذا اختللتُ رعاني بالذي بيننا من الأسبابِ (ابن الرومي)
كأبي سهلٍ المُسَهِّلِ مأتَى كلِّ عُرْفٍ وفاتحِ الأبوابِ (ابن الرومي)
يا ابن نوبختٍ المَزُورَ على البُخْـ ـت تَغَالَى في سيرها والعِرابِ (ابن الرومي)
أنا شاكٍ إليك بعضَ ثِقاتي فافهم اللحنَ فهو كالإعرابِ (ابن الرومي)
لي صديقٌ إذا رأى لي طعاماً لم يكد أن يجودَ لي بالشرابِ (ابن الرومي)
فإذا ما رآهما لي جميعاً كفياني لديه لُبسَ الثيابِ (ابن الرومي)
فمتى ما رأى الثلاثة عندي فهْي حسبي لديه من آرابي (ابن الرومي)
لا يراني أهلاً لِملْكِ الظَّهاري يِ ولا موضعَ العطايا الرِّغابِ (ابن الرومي)
وكأني في ظَنهِ ليس شأني لَهْوُ ذي نُهيَةٍ ولا مُتصابِ (ابن الرومي)
فيَّ طبعٌ ملائكيٌّ لديهِ عازفٌ صادفٌ عن الإطرابِ (ابن الرومي)
أو حماريَّةٌ فمقدارُ حظّي شَبعةٌ عندهُ بلا إتعابِ (ابن الرومي)
إنما حظيَ اللَّفاءُ لديهِ مَع ما فيهِ بي مِنَ الإعجابِ (ابن الرومي)
ليس ينفكُّ شاهداً لي بفهمٍ وبيانٍ وحكمةٍ وصوابِ (ابن الرومي)
ومتى كان فتحُ بابٍ من اللَّـ ـه توقعتُ منهُ إغلاق بابِ (ابن الرومي)
كاتبٌ حاسبٌ فقد عامل الخل لَةَ بيني وبينهُ بالحسابِ (ابن الرومي)
ليس ينفكّ من قِصاصي إذا أحـ ـسنَ دهرٌ إليَّ أو من عقابي (ابن الرومي)
كلما أحسن الزمانُ أبَى الإحـ ـسانَ يا للعُجابِ كلِّ العجابِ (ابن الرومي)
أحمدُ اللَّه يا أبا سهلٍ السه لَ مرامِ النوال للطُلّابِ (ابن الرومي)