وَالمالُ يَحويهِ جَدوى مَن يَجودُ بِهِ إِنَّ المَكارِمَ لِلمُجدينَ أَموالُ (أبو العلاء المعري)
ولا رأيْنَا المدْحَ في غيرِه إلا سَوَاماً غَيْرَ مَسْرُوحِ (ابن الرومي)
ولاَ انْثَنَى مُبْضِعُ تَمْجِيدِهِ إلا بِرِبْح منه مَرْبُوحِ (ابن الرومي)
طُوفَانُ نُوحٍ دُونَ هذا النَّدَى فابْقَى بقاء المصْطَفَى نُوحِ (ابن الرومي)
مُحَمَّلاً في دَعَةٍ حَامِلاً ثِقْلَ المَعَالِي غيْرَ مَفْدُوحِ (ابن الرومي)
لا يَعْدَمِ النَّاسُ جَدَا مَانحٍ لِلْعُرْفِ واسْتِبْشَارَ مَمْنُوحِ (ابن الرومي)
تَجْرَحُ في مالِك لِلمُجْتَدِي من دُونِ عِرْضٍ غَيْرِ مَجْرُوحِ (ابن الرومي)
يَا آلَ وَهْبٍ باتَ أعْداؤكم من بين مذبوحٍ ومَشْبُوحِ (ابن الرومي)
ولا خلا ضدٌّ لكم ناطِحٌ من ناطح يُودَى بِمَنْطُوحِ (ابن الرومي)
ولا خَلا حَظٌّ لكم مُنْفِسٌ منْ كَاشحٍ في ثوب مَكْشُوحِ (ابن الرومي)
وماتَ حُسَّادُكمُ حسْرَةً من بين مَسْيُوفٍ ومَرْمُوحِ (ابن الرومي)
أصْبَحَت الدنيا بِكُمْ هَشَّةً مُرْتَاحَةً فَيَّاحَةَ السُّوحِ (ابن الرومي)
مَأْوىً لجارٍ غيرِ مُسْتَهْلَكٍ مَثْوَىً لِضَيْفٍ غيرِ مَنْبُوحِ (ابن الرومي)
لِيَلْجَأ الناسُ إلى ظلِّكم أدَّى نصيحٌ حقَّ منصوحِ (ابن الرومي)
أبكيتِني فبكيتُ من غير ذنبٍ جنيْتُ (ابن الرومي)
وقلتِ لي امضِ عنّي مُصاحَباً فمضيْتُ (ابن الرومي)
ولو أمرتِ بأنّي أقضي الحياةَ قضَيتُ (ابن الرومي)
أضعْتني فرعيتُ وخُنتني فوفيتُ (ابن الرومي)
أطعتِ فيَّ الأعادي وكلّهُمْ قد عصيتُ (ابن الرومي)
فكيف أصبحتِ غَضبَى لمَّا رضاكِ أتيتُ (ابن الرومي)
فاستضحكتْ ثم قالت جُنِنْتَ قلتُ رَضَيْتُ (ابن الرومي)