وَبادَ لِلرومِ أُسرَةٌ عَجَبٌ تُعرَفُ في وُلدِها شَناشِنُها (أبو العلاء المعري)
منظرٌ يملأ القلوبَ مع الأب صارِ نُوراً ويَضْرحُ الأقذاءَ (ابن الرومي)
ليت شِعري عن الفِراسِيِّ والزج جاجِ هل يرعيان مني الإخاءَ (ابن الرومي)
فيقولان إنّ موضعَ مولا ك عَميراً أشفُّ منه خلاءَ (ابن الرومي)
يا لَقَوْمٍ أأثقلَ الأرضَ شخصي أم شكْت من جفاءِ خَلقي امْتِلاءَ (ابن الرومي)
أنا من خَفَّ واستدقَّ فما يُثـ ـقِلُ أرضاً ولا يسدُّ فضاءَ (ابن الرومي)
إن أكن عاطلاً لديك منَ الآ لاتِ حاشاك أن تجورَ عَثاءَ (ابن الرومي)
فلأكن عُوذةً لمجلسك المُو نِقِ أرْدُد عينَ الردى عمياءَ (ابن الرومي)
أنا مولاك بالمحبة والمَيْ ل فحمِّل عواتقي الأعباءَ (ابن الرومي)
وأنا المرءُ لا يُحمَّلُ إلّا شُكرَ آلائكُم لكم آلاءَ (ابن الرومي)
أَدْنِ شخصي إذا شَدَتْ لك بستا نُ وغنت غناءها غَنَّاءَ (ابن الرومي)
فاستثارت من اللحودِ المغنيـ ـنَ فأضحى أمواتُهم أحياءَ (ابن الرومي)
يا لإحضارها مع ابن سُرَيْجٍ مَعْبَداً والغريضَ والمَيْلاءَ (ابن الرومي)
وتلتها عجائبٌ فتغَنّتْ مُشبهاتِ اسمها صُيابا ولاءَ (ابن الرومي)
فحكتْ هذه وتلك يَمينَي كَ إذا ما تبارتا إعطاءَ (ابن الرومي)
وأبىَ الله عند ذلك أشبا هَ غناءٍ مُعلِّلٍ إغناءَ (ابن الرومي)
ما مُغَنٍّ غَنَّاكِ نِدَّاً لمُغْنٍـ ـرِفْدُهُ يجمع الغِنى والغناءَ (ابن الرومي)
ذا ولا تَنْسَني إذا نَشَرَ البُس تانُ أصنافَ وَشْيهِ وتَراءى (ابن الرومي)
وحَكَتك الرياض في الحسنِ والطِّيـ ـبِ وإن كانَ ذاك منها اعتداءَ (ابن الرومي)
وتغنَّى القُمْريُّ فيها أخاه وأجابت مُكَّاءةٌ مُكَّاءَ (ابن الرومي)
وَأَبَدَّتْكَ لحظها قُضُبُ النر جس ميلاً إليك تحكي النساءَ (ابن الرومي)