وَبادَ لِلرومِ أُسرَةٌ عَجَبٌ تُعرَفُ في وُلدِها شَناشِنُها (أبو العلاء المعري)
لا عفا اللَّه عنهم بل عَفَاهُم وزَوَى العفوَ عنهمُ لا العَفاءَ (ابن الرومي)
ما أُلاك الإخوان كلّا بلِ الخُو وَان قاسُوا أمثالهم خُلطاءَ (ابن الرومي)
فغدا يُوسعُ الرعيَّةَ عَدلاً غير أني لقيتُ منه اعتداءَ (ابن الرومي)
آفتي فيك أنْ رأَيتَ محبَّاً لا يرى عنك بالغنى استغناءَ (ابن الرومي)
لا تَطاوَلْ بحسنِ وجهِك والدو لةِ واذكر من شانِئيك الفناءَ (ابن الرومي)
واحتشمْ أن يراك مُعطيك ما أعـ ـطاك تَجزِي نَعْماءه خُيَلاءَ (ابن الرومي)
وارتفعْ أن يراك تكسو الفتى الحُر رَ إذا ما ملكتَهُ الإزراءَ (ابن الرومي)
إن من أَضعفِ الضِّعاف لدى اللَّـ ـه قويّاً يستضعف الضعفاءَ (ابن الرومي)
ولأهلِ العقول فِيه رجاءٌ وعزاء يقاوم العَزَّاءَ (ابن الرومي)
وتَعلَّمْ متى حَميت على عبـ ـدك تلك المياه والأَكْلاءَ (ابن الرومي)
أنَّ للَّهِ غيرَ مَرْعاك مرعىً يَرْتعيه وغيرَ مائِك ماءَ (ابن الرومي)
وتيقَّنْ متى جنيتَ على عبـ ـدك ضَيْماً وضَيعة وعَناءَ (ابن الرومي)
أنَّ للَّه بالبريَّةِ لُطْفاً سَبَقَ الأُمهاتِ والآباءَ (ابن الرومي)
أجميلٌ بك اطِّراحِي وقد قد دَمتُ في رأيك الجميلِ رجاءَ (ابن الرومي)
قد أطلتُ العتابَ جداً وأكثر ت فضولي لكنَّ لي شركاءَ (ابن الرومي)
مَن دعاني إلى الذي كان مني فهو مثلي جَلِيَّةً لا امتراءَ (ابن الرومي)
أنا ذو القصد غير أني متى آ نَستُ جوراً رأيتَ لي غلُواءَ (ابن الرومي)
والحليمُ العليم من يُحسن الإي قاد بدءاً ويحسن الإطفاءَ (ابن الرومي)
والطبيبُ اللبيب من يُتبِع الدا ءَ دواءً يشفيه لا الداءَ داءَ (ابن الرومي)
وعسى قائلٌ يقول بجهلٍ إنما يطلب الغِنى والغِناءَ (ابن الرومي)